بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

Taking Seriously the Violence that Animal Kingdom Experiences and Stopping Condoning the Killing and Suffering Around Us

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
المعلمة الإلهية الحبيبة وفريق عمل "سوبريم ماستر تي في" المحترمين، في 18 نوفمبر 2022، وخلال تأملي في المساء، بدأت التفكير في معاناة أمة الحيوانات. ثم تم نقلي فجأة من بلدي الأصلي المسالم والهادئ إلى بوابة مسيّجة حيث كانت الحيوانات محتجزة. وعلى الفور، تمكنت من سماع الضوضاء الهائلة في الداخل.

فأبناء أمة الحيوانات الذين وصلوا حديثاً سيتعرضون على الفور للضرب بلا رحمة. وقلما يتمكن أي حيوان من الخروج حياً بعد دخوله. وكانوا يعرفون كل هذا بوضوح! ولذلك كانوا في حالة مستمرة من الرعب الهائل والتشنج جراء الخوف. وكانوا يتعرضون للركل والدوس عليهم والضرب والتعذيب في أي وقت، فضلاً عن مشاهدة أقرانهم وهم يقتلون بحالة من العجز. وإلى جانب الخوف، كان اليأس هو كل ما يشعرون به.

وكانت الدموع تغرق وجهي. فحتى المجرمين من البشر يمكن أن يكون لها محامون لزيارتهم والدفاع عنهم. أما أبناء أمة الحيوانات الأبرياء فيختبئون في الزاوية بأجساد ملؤها الألم والأمراض. وكانوا يتساءلون أي نوع من الأفعال الخاطئة ارتكبوها في حياتهم ليستحقوا هذا العقاب. وطلبوا من الله يائسين: "اللهم أنت على علم بمدى الألم الذي نعانيه؟ متى ستكون نهاية هذا النوع من الحياة؟"

وعندما خرجت من حالة التأمل كان قلبي لا يزال ينبض بسرعة. وفي تلك اللحظة، تصادف أن كانت معلمتنا الحبيبة تتحدث على "سوبريم ماستر تي في" قائلةً: "إننا نشن حرباً شرسة ضد أبناء مملكة الحيوان. وفي كل دقيقة وكل ثانية ثمة كائن من أمة الحيوانات يُقتل ويُعذب ويُسجن..."

ومن الواضح لي أنه حتى لو كنا خضريين الآن في هذه الحرب اللا أخلاقية وغير المبررة، ففي الواقع أننا شاركنا بشكل أو بآخر وبطرق مختلفة أو وافقنا ضمنياً على السماح بحدوث ذلك، لأننا لم نقف علانية لاتهام الأشخاص الذين يفعلون ذلك ولم نقم بواجبنا في إعلام وتذكير أولئك المتورطين في الذبح ولم نبذل قصارى جهدنا لحماية هذه الحيوانات البريئة البائسة. والأسوأ من ذلك هم أولئك الذين لم يصبحوا خضريين بعد أو ما زالوا يأكلون لحوم أبناء أمة الحيوانات ويشربون دماءهم. إنهم يقتربون أكثر إلى جانب الظلم.

إن المطلوب هو المزيد والمزيد من التوبة. وما دامت الأعمال الوحشية لم تتوقف، لا أحد يستطيع أن ينعم بالسلام والسعادة الحقيقيين في هذه الحرب. وثمانون ملياراً من الحيوانات يتم ذبحهم كل عام، دون حساب الأشكال الأخرى من المعاناة التي عليهم أن يتعرضوا لها!

وفي 19 نوفمبر ذكرت المعلمة في محاضرة لها أن الأفاضل والمتواضعين من البشر سيحظون بحماية قوة الله. وسيحصلون على الطعام والملابس حتى أثناء الحروب والمجاعات. وكانت المعلمة خيّرة بلا حدود مع البشر مرة أخرى. إنه قوس قزح رحيم ومتسامح ذاك الذي يظهره الله عبر المعلمة. وأدعو الله أن يتبع كل البشر إرشادات المعلمة في أسرع وقت ممكن، بالتحول إلى نمط الحياة الخضرية واتباع قوس قزح نحو ديارنا السماوية. (شو هان) من الصين.

الأخت الصادقة (شو هان): نريد أن نشكركِ على إعرابك عن ضرورة وقوفنا جميعاً بقوة ومواجهة العنف الذي يتعرض له العديد من أبناء مملكة الحيوان يومياً. عسى أن ترشدكِ السماء والشعب الصيني المتعاون على درب العطف النبيل. في النِعَم السماوية، فريق عمل "سوبريم ماستر تي في".

ملاحظة، المعلمة ترد عليكِ بمحبة: "الأخت المخلصة (شو هان)، إننا نعرض الصور على "سوبريم ماستر تي في" لأصدقائنا من الحيوانات وهم يتعرضون للتعذيب تماماً كما في رؤيتكِ الروحانية على أمل إيقاظ النفوس النائمة إلى إلوهيتها ورحمتها. ولم نعد نستطيع البقاء محتجبين في الجهل والتغاضي بذلك عن القتل والمعاناة في كل مكان حولنا. لقد حان الوقت لمعرفة المحبة فقط على كوكبنا واحتضان أمة الحيوانات بكل قلوبنا والتوبة الجادة عن خطايانا. عسى أن تنعمي والصين الداعمة برحمة البوذات التي لا حدود لها".
مشاهدة المزيد
أحدث مقاطع الفيديو
32:53

أخبار جديرة بالاهتمام

2024-11-05   208 الآراء
2024-11-05
208 الآراء
2024-11-05
649 الآراء
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد