بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

المعلمة السامية تشينغ هاي تتحدث في مؤتمر "إنارة طريقنا سوية"

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد

تقبلت معلمتنا الرحيمة المعلمة السامية تشينغ هاي وبمودة الدعوة القلبية التي قدمها سعادة الزعيم فيل لين جونيور، الزعيم بالوراثة لرابطة أمم داكوتاتشيكاشو وداكوتا، لتكون المتحدث الرئيسي في الحدث الذي عقد في 22 ديسمبر 2020 وحمل اسم "إنارة طريقنا سوية." إنه برنامج رقمي عالمي، التأم من 11 ديسمبر وحتى 22 ديسمبر، كاحتفال ببزوغ فجر عصر جديد، مع التركيز على تبني النظام الغذائي النباتي في كل أنحاء العالم وتفعيل المادة 15 من المعاهدة الدولية لحماية واستعادة أمنا الأرض. تلتزم المادة 15 بالقضاء على تربية الماشية و"حماية أمنا الأرض من حدوث المزيد من الدمار ".

في رسالته، الرئيس لين، والذي استلهم كلامه من رسائل المعلمة السامية تشينغ هاي وبرامج سوبريم ماستر تي في بخصوص النباتية، قال:" كان جليا بالنسبة لي أن حاجتي لتطبيق المادة 15 بشكل كامل تتمثل في أن أستحيل نباتيًا، و "أن أحول أقوالي لأفعال!" لذلك أنا نباتي الآن. شكرا على إلهامك وصلاتك، ودعمك. بكل ما للكلمة من معنى، لولا لطفك ومحبتك، ودعمك السخي، عملنا الذي قمنا به في 2020، لا يمكن أن ينجز! شكرنا يتجاوز عالم الأسماء ونغمة المقاطع والأصوات ".

على الرغم من عدم تمكنها من حضور الحدث بسبب خلوتها التأملية المكثفة، تكرمت المعلمة بتسجيل رسالة فيديو للمشاركين فما يلي مقتطف منها.

تحية طيبة، لسائر الأمم الأولى العظيمة حول العالم. جميع السكان الأصليين، أحبة الخلق. أنا فخورة جدا بأن أكون معكم اليوم. لكني أشعر بأننا معا على الدوام، لا يهم الزمن، أو بعد المسافة فهذا لا معنى أو قيمة له في عالم الروح.

بادئ ذي بدء، أتمنى لكم جميعا خير ما يمكن أن تهبه السماء، ليشعر شعبكم دائمًا بمحبة الله في قلوبكم، وفي عقولكم وأرواحكم. آمين.

أهنئ كل من تحول إلى النباتية كأسلوب حياة للمساعدة في إنقاذ الحيوانات وإنقاذ كوكبنا. أنا بغاية الامتنان. وليبارككم الله على الدوام. نعم، عالمنا في ورطة. لكن يمكننا إصلاح الأمور. كل واحد منا لديه القدرة للقيام بذلك - الأمر بسيط، التحول إلى النباتية. من ثم جميع المزايا الجميلة ستظهر، وتبارككم، وتبارك أحباءكم، وتبارك العالم أجمع. هذه هي قوة الرحمة، والخير الموجودة داخل كل منا. كل ما علينا فعله هو استخدامها.

الله محبة، والله لا يملك سوى المحبة تجاهنا. يجب علينا أيضا أن ننشر هذه المحبة، من خلال أسلوب حياة رحيم ولطيف، حتى لا يتأذى أحد، لا يتأذى أي من الكائنات، أو يتدمر، من خلال أفعالنا المهملة، وعدم مبالاتنا بمشاعر الآخرين وبحقهم الطبيعي في العيش.

أنا أشكر الزعيم فيل لين مرة أخرى لقيادته هذا الدور، في هذا الوقت العصيب، حيث يذكر أقاربه وشعبه، وأصدقائه، بأن يتذكروا أسلوب الحياة النباتي. بارك الله فيه. ليباركك الرب، الزعيم فيل لين. أنت حقا زعيم حقيقي، لأنك تبحث، وتعرف وتستوعب كل المعرفة التي تعود بالفائدة عليك وعلى شعبك. وتقوم بنشرها. وكونك نباتي، أنت خير مثال لقيادة شعبك. شكرا لك. السماء تحيط علما بذلك وهي تباركك، أنت وأحبائك وشعبك إلى أبد الآبدين.

المسألة هي أنه في هذا الوقت العصيب، سيكون الناس أكثر ميلا للنظر إلى الداخل، والتواصل أكثر مع الله. وبذلك سيشعرون، ويدركون المزيد من محبة وبركة العناية الإلهية. من الجيد أننا نمر في بعض الأحيان بأوقات عصيبة، حتى نتمكن من أن نستفيق لشيء أعظم من حياتنا وكينونتنا المادية. والشعوب الأصلية تعرف هذا حق المعرفة. فأنتم جنس روحاني، منذ سحيق الأزمان، حاولتم دائما التواصل مع المستوى الأسمى من الروح، وحماية البيئة، والأراضي، وسائر الكائنات حولكم. حتى الأشجار والعشب، والزهور تحظى دائما باحترامكم، ومحبتكم وحمايتكم. ومن أجل ذلك، الأرض، أمنا الأرض تشكركم. الطبيعة تشكركم والحيوانات تشكركم. وأنا أشكركم. والسماء تثني عليكم كونكم واعين للنعمة التي تملكونها.

أتمنى أن يمتلك سائر الناس في العالم ذات الوعي من الاحترام والتقدير والحماية والمحبة تجاه سائر الكائنات المحيطة بنا، فرابط واحدا يجمعنا. إذا آذينا أحدا، سوف نؤذي أنفسنا. إذا آذينا أحدا، فإننا نؤذي الجميع أيضًا. السكان الأصليون، على وجه الخصوص، يدركون هذه الحقيقة بشكل عميق، وهم دائما يحفظون تقليد إظهار الاحترام والمحبة لكل من حولهم. لأنهم جنس لطيف، هم الأجداد للعديد من الأجناس على هذا الكوكب. لقد أتينا جميعًا من جذور السكان الأصليين. لقد أتينا جميعًا من البشر الأوائل على هذا الكوكب. ما تسمونهم حاليا بالأمم الأولى. وعلينا جميعا واجب حمايتهم، حماية هذا التراث العريق، طريقة الحياة القديمة، الاعتماد على الطبيعة أكثر وحماية الطبيعة أكثر، واحترام الطبيعة أكثر.

آمل أن نتذكر جميعًا الدروس التي تعلمناها منذ اليوم الأول لظهورنا على هذا الكوكب. الكثيرون منا وقعوا في مستنقع النسيان وهذا أمر محزن للغاية. نحن نصلي للسماوات لتنعم علينا بالتذكر مرة أخرى، وبشكل أعمق من خلال وعينا لنكون على تواصل أكبر مع ما هو أسمى من أنفسنا، ما هو مقدس، ووقائي، وإلهي، ومفعم بالخير، والمحبة الأسمى. آمين.

إنه موسم عيد الميلاد وآمل أن يتذكر الجميع تضحية الرب يسوع ويستفيدوا من نعمته، نعمته المحبة للقيام بشيء جيد لأنفسنا، وللآخرين، وللعالم، ولكوكب الأرض حتى نتمكن من الاستمرار في العيش في سلام ومحبة ووئام مع سائر الكائنات، والسماوات، والكون، بمحبة ورحمة العلي. عسى أن تظلوا جميعا بخير وتنعموا بالبركة وبمحبة الله ومشيئته. أحبكم للأبد. نحن كالجسد الواحد، نحن أقارب، نحن أصدقاء. بارك الله فيكم. بارك الله فينا جميعا. آمين.

بعد رسالة المعلمة، أعرب الزعيم لين والعديد من المشاركين عن عميق تقديرهم:

Chief Lane(m): شكر صادق من القلب. لقد اغرورقت عيناي بالدموع وانا أستمع لهذه الرسالة الجميلة، المفعمة بالرحمة من المعلمة السامية تشينغ هاي.

Dr. Sailesh Rao(m): أنا ممتن حقًا للمعلمة السامية تشينغ هاي لهذه الرسالة الرائعة. وأنا ممتن لها لتحدثها باسم الحيوانات... التي يجب أن نعاملها بلطف ورحمة ... وكذلك لتسليطها الضوء على وحدانية الرحمة بين سائر الأديان.

Connie Baxter Marlow(f): أود أن أشكر المعلمة لاعترافها بدور السكان الأصليين، في تقديس وحدانية كل أشكال الحياة الإنسانية…

Adriana Alvarez(f): شكرا جزيلا لك. المعلمة الحبيبة تشينغ هاي، لقد تلقينا بركاتك في قلوبنا وفي أرواحنا، وفي كل جزء من حمضنا النووي ... إن مثالك، ومسيرتك قد ألهمتنا، وحفزتنا، وأنارت طريقنا، لنحب ونكرم ونعز كل أشكال الحياة، وخاصة أصدقاءنا الحيوانات.

Dr. Dot Maver(f): ...يبدو الأمر كما لو أن المعلمة السامية لديها نبع من المحبة والعطاء، لكل الأرض ولسائر الخلق وقلبي مفعم بالمحبة. لذا، كل الشكر للمعلمة السامية، ولكل من يسير على هذا الدرب بوعي عميق.

امتناننا العميق، المعلمة الحبيبة المعلمة السامية تشينغ هاي، لمشاركتنا هذه الرسالة النيرة المفعمة بالمحبة، والناهضة والتي تنير دربنا من أجل مستقبل مليء بالإحسان لسائر الكائنات. أيضا، خالص تقديرنا، للزعيم المحترم فيل لين جونيور. وجميع المشاركين في هذا الحدث، لقيادتك والتزامك المحب لحماية أمنا الأرض العزيزة. نحن نصلي ليتبنى المزيد من البشر سريعا أسلوب الحياة النباتي لتنعم الأجيال القادمة لسائر الشعوب والأجناس بحياة يسودها السلام والمحبة.

ابقوا معنا لمتابعة برنامج سوبريم ماستر تي في عن "إنارة طريقنا سويا" برنامج رقمي عالمي، الذي يأتيكم في وقت لاحق.

مشاهدة المزيد
أحدث مقاطع الفيديو
32:53

أخبار جديرة بالاهتمام

2024-11-05   205 الآراء
2024-11-05
205 الآراء
2024-11-05
639 الآراء
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد